يعود سبب اختيار موضوع العنف الأسري وتأثيره على التنشئة الاجتماعية للأطفال وذلك من خلال ما نراه أو ينشر في الصحف اليومية ومواقع التواصل الاجتماعي من حالات عنف قاسية يتعرض لها الأطفال من قبل ذويهم أو أقرانهم أو مجتمعاتهم المدرسية أو نتيجة الحروب في بعض الدول والمناطق خصوصاً العربية أو العنف ضد النساء من قبل الأزواج أو مجتمعاتهن وتأثيره على تنشئة الأطفال.
تتضح أهمية هذه الدراسة من عدة نواحي أهمها: تنوع حالات العنف الأسري وتصاعد حدتها وانتشارها بين أوساط متعددة.