إِنّهَا وَتِيْنُ، طِفْلَةٌ لَا مَثِيْلَ لَها، مُمَيَّزَةٌ وَاخْتِلافُها غَرِيبٌ؛ فَلِوَتِيْنَ قِوًى لَا تُشْبِهُ قِوى الجَميعِ، كَيْفَ هَذا يا تُرَى؟
أَجَلْ أَجَلْ، كَما يَدُورُ الآنَ في أَذْهانِ الجَميعِ، فَلَدَى وَتِيْنَ قِوًى خارِقَةٌ، وَبِها تَتَعاوَنُ دائِمًا مَعَ النَّاسِ وَيَداها مَمْدُوْدَتانِ لِلْخَيْرِ وَمُساعَدَةِ الجَميعِ. هَيَّا بِنا لِنَكْتَشِفَ تِلْكَ القُوَّةَ السِّحْرِيَّةَ العَجيبَةَ.