هذا الكتاب كما البحث عن إبرة في كومة قش لم تطيرها العواصف على مدار قرون، وكما الأسئلة التي لا تضم كلمة لماذا، ولا يجد لها جواب.
يغطي الكتاب ثلاث مراحل لم يشهد مثلها “التاريخ الإسلامي”، من نشوة وانتصار، ومن ثم استقرار وازدهار، وأخيراً “الذل والعار”، كما قالت عائشة الحرة:
إبكِ مثلَ النِّساءِ ملُكاً مُضاعاً
لم تحافظ عليه مثلَ الرِّجالِ
المؤلف | سعيد بن كلفوت |
---|---|
عن المؤلف | سعيد بن كلفوت الربيعي المنصوري، كاتب وباحث إماراتي. |
عدد الصفحات | 115 |
الطباعة | ورق أبيض ملون |
القياس | 14.5*21.5 سم |
اقتباس من الكتاب | لقد كان العلم فريضة على كل أندلسي أميراً كان أو مأموراً، ومن ثَمّ فإنّه لم يعتل عرش الأندلس، ولم يتول أمر ناحية منها في أيام التفتت إلاّ أمير أو ملك له مشاركة فعّالة في علوم زمانه الدينية والدنيوية. |