كتبت هذه النصوص الصّغيرة في مسيرتي
الأخيرة من الجامعة . .
ربما هيَ من جعلتني أحلّق في كل صباحٍ
مع أسرابه . .
حتى نلت تقدير الإمتياز مع مرتبة الشرف
الأولى . .
بفضل رفقتها . . بعد الله ووالدَيّ
شكراً لأبي الذي مهّـد لي الطريقُ
لأحلم وأسعى وأحقق . .
ولأمي التي خاطت لي العَثرات بدعواتها
أمي التي كانت كقنديلٌ
ينير أحلك أيامي . .