قصة شبابية هادفة فيها العديد من القيم والأخلاق الإنسانية وطرح مواضيع متعددة مثل التنمر بين طلبة المدارس والظواهر الموجودة في مجتمعاتنا العربية.
تستهدف الرواية فئة اليافعين والراشدين، كتبتها محاكاة للواقع الذي نعيشه.
مهما تعددت الأسباب للفرح أو الحزن، تبقى المواقف التي نعيشها تحت عنوان ظل الحياة