كيف لك أن تحتلني وتختار قلبي لك موطن
استعمرتني وحاوطتني بكل ما أوتيت من حب
والغريب أن شعبي خضع لك برضى وود
رحب بك وهلل بفرح ووجد، وأهداك موطنه
كي تصبح المالك الذي سيحميه بصدق
يا أهلاً بك بقلبي، تملكني واحتويني بأمن
بيننا عقد صلح وأول بند اتفقنا عليه هو..
لن يكون هناك رحيلاً أبدًا بل دائم البقاء بوعد.