الوصف
بين الخيال والحقيقة شعرة، لذلك نحن نعيش “الاثنين”، لتدور بنا عجلة الحياة. لكن في حقيقة مخفية دائماً تكون في ما نتعلمه من الخيال لمصلحة الحقيقية، ونتعلم السقوط قوة وليس ضعف، لأن نهوضنا من جديد نكون أكثر واقعية وحذر وقوة، لنُصلح أنفسنا ونتعلم من أخطائنا لعدم تكرارها مرة أخرى.