الوصف
الله عز وجل يُنقذنا دوما في الآونة الأخيرة، يسحبنا كي لا نغرق في الوحول المتوغلة بأكاليل العطر والزهور المليئة بالأوهام، إن ربي يرى مالا نستطيع رؤيته. لا ندع الأوهام تجعلنا ننام في سباتٍ عميق لا نريد النهوض منه بكامل إرادتنا.
في الآونة الأخيرة سينقذك الله وسيتلطف بك وبقلبك ويعتني بك جيداً، فلا داعي للقلق مادام الله ربنا ومُعينُنا وولينا