الوصف
سَّعَادَةُ تَمْلَأُ عُيُونَهُمْ، وَأفْكَارٌ كَثِيرَةٌ تَدُورُ فِي ذِهْنِي: كَيْفَ لَمْ أَتَعَرَّفْ عَلَى هَذِهِ اللُّعْبَةِ سَابِقًا! كَمْ ضَيَّعْتُ مِنْ فُرَصٍ رَائِعةٍ وَأَنَا أَغُوصُ فِي أَعْمَاقِ الأَلْعَابِ الإِلِكْتُرُونِيَّةِ التِي كَانَتْ تُسَيْطِرُ عَلَى تَفْكِيرِي فَكُنْتُ أَجْلِسُ مُتَبَلِّدًا أمَامَهَا وَيَضِيعُ تَرْكِيزِي فَلَا أَهْتَمُّ لِمَا حَوْلِي!