مجهول تطارده لعنة ماضيه، ليبدأ بالتحقيق مع نفسه ومحاكمتها، ليكون الحكم السجن. الأمر الذي امتعض منه وجعله يدخل في صراع نفسي أليم.
وفي ذات يوم تلقى إشارة محتواها الأمل قد أصبح مصيرك، لينطلق بعدها رحلته الجديدة في كل منعطف منها يبحث ويتعمق لكي يصل إلى ماذا يريده في الحياة وماذا يريده بعد الموت.
قصة مؤثرة، ولن تكون كما كنت قبل قراءتها. فمن المؤكد أن يكون بطل العمل أنت أو أنتِ.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.