الوصف
عندما شارف يزن على الأربعينيات من عمره، حذره الطبيب من أنه سيفقد ذاكرته في حال لم يتزوج من جديد، ليتشافى كلياً من الصدمة النفسية التي تعرض لها بعد موت زوجته إيمان وطفلته ندى جراء حريق اندلع في منزله.
وبحكم أنه لا يريد الزواج من جديد، نشر إعلاناً يطلب فيه جار أو جارة وفق مواصفات محددة يعيش معه في الغرفة التي بجوار غرفته في منزله الجديد، لتتصل عليه فتاة اسمها إيميلا، التي رحبت بالعيش معه وخصوصاً أن المواصفات تنطبق عليها.
ومن هنا تبدأ الأحداث اليومية، التي لم يتوقعها يزن، بداية من الحب الذي تسلل إلى قلبه، مروراً بالنقاشات اليومية، والنهاية غير المتوقعة.
كلمات مؤثرة، وعبارات حملتها الرواية سُتحفر في ذاكرة كل من يقرأها.











المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.