الوصف
اعتاد الكاتب في مؤلفاته السابقة على ما يذهب به خياله الذي لا يشغله سوى الأعمال البوليسية ، يفتح ملف وورد و يبدأ برسم الشخصيات و الحبكة الدرامية لأعماله ، الذي كان آخرها رواية سفاح الميزان و في هذا العمل قرر أن يمسك القلم و الورقة و سمح لقلمه بتسطير ما يراه مناسبًا بعيدًا عن الخيال ، فخرج هذا العمل الذي تم عنونته بجريمة الكتابة ، هذا القلم تأثر بخياله و فتح أبواب سجون قلبه و أخرج كلمات محبوسة منذ زمن ، كلمات لا تناسب من هم أقل من 18 عام و لا يمكن للزمن أن يمحيها ..
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.